زورق صغير investopedia الفوركس

صفر-سوم لعبة كسر أسفل صفر مجموع لعبة في نظرية اللعبة، لعبة من بينيس مطابقة وغالبا ما استشهد كمثال على لعبة مجموع صفر. اللعبة تنطوي على لاعبين اثنين، A و B، في وقت واحد وضع قرش على الطاولة. يعتمد العائد على ما إذا كانت البنسات مطابقة أم لا. إذا كان كل من البنسات رؤساء أو ذيول، لاعب A يفوز ويبقي لاعب بس بيني إذا لم تتطابق، لاعب B يفوز ويحافظ على لاعب كما قرش. هذه هي لعبة صفر مجموع لأن لاعبين واحد كسب هو خسارة الآخرين. وترد في الجدول أدناه المردودات للاعبين A و B، مع الرقم الأول في الخلايا (أ) من خلال (د) يمثل لاعب كما المردود، والثاني لاعب الرقم بس بلايوف. كما يمكن أن يرى، و بلايوف مجتمعة ل A و B في جميع الخلايا الأربعة هو صفر. معظم استراتيجيات نظرية اللعبة الشعبية الأخرى مثل معضلة السجناء. مسابقة كورنو. حريش لعبة والصداقة هي مجموع غير صفر. أما المباريات الصفرية فهي عكس مواقف مربحة للجانبين مثل اتفاقية التجارة التي تزيد بشكل كبير التجارة بين دولتين أو حالات خاسرة، مثل الحرب على سبيل المثال. غير أن الأمور في الحياة الواقعية ليست دائما واضحة جدا، وكثيرا ما يصعب تحديد المكاسب والخسائر. ومن المفاهيم الخاطئة الشائعة التي يراها البعض أن سوق الأسهم هي لعبة صفرية. هذا هو الحال، حيث يمكن للمستثمرين رفع أسعار أسهم العطاءات صعودا أو هبوطا اعتمادا على عوامل عديدة مثل التوقعات الاقتصادية، وتوقعات الأرباح والتقييمات، دون تغيير سهم واحد. في نهاية المطاف، يرتبط سوق الأسهم ارتباطا لا ينفصم بالاقتصاد الحقيقي، وكلاهما أدوات قوية لخلق الثروة بدلا من الألعاب صفر المجموع. صفر صفر نظرية نظرية أمب نظرية اللعبة هي دراسة نظرية معقدة في الاقتصاد. العمل الرائد عام 1944 نظرية الألعاب والسلوك الاقتصادي، الذي كتبه عالم الرياضيات الأمريكي المجري جون فون نيومان وشارك في كتابة أوسكار مورجنسترن، هو النص الأساسي. نظرية اللعبة هي دراسة صنع القرار الاستراتيجي بين اثنين أو أكثر من الأحزاب الذكية والعقلانية. وتستخدم النظرية، عند تطبيقها على الاقتصاد، الصيغ والمعادلات الرياضية للتنبؤ بالنتائج في المعاملة، مع مراعاة العديد من العوامل المختلفة، بما في ذلك المكاسب والخسائر والأمثل والسلوكيات الفردية. نظرية اللعبة يمكن استخدامها في مجموعة واسعة من المجالات الاقتصادية، بما في ذلك الاقتصاد التجريبي. الذي يستخدم التجارب في بيئة تسيطر عليها لاختبار النظريات الاقتصادية مع المزيد من البصيرة في العالم الحقيقي. من الناحية النظرية، يتم حل لعبة صفر مجموع عبر ثلاثة حلول، وربما أبرزها هو التوازن ناش. التي قدمها جون ناش في ورقته غير التعاونية عام 1951. وينص توازن ناش على أن اثنين أو أكثر من المعارضين في اللعبة، ومعرفة بعضهم البعض الخيارات، وأنها لن تحصل على أي فائدة من تغيير اختيارهم، وبالتالي لن تحيد عن اختيارهم. صفر مجموع لعبة أمبير الاقتصاد عندما تطبق على وجه التحديد على الاقتصاد هناك عوامل متعددة للنظر عند فهم لعبة صفر المبلغ. لعبة صفر مجموع يفترض نسخة من المنافسة الكاملة والمعلومات المثالية التي هي، كل من المعارضين في نموذج لديها كل المعلومات ذات الصلة لاتخاذ قرار مستنير. ولأخذ خطوة إلى الوراء، فإن معظم المعاملات أو الصفقات هي بطبيعتها ألعاب غير صفرية لأنه عندما يوافق طرفان على التجارة يفعلان ذلك على أساس أن السلع أو الخدمات التي يتلقونها هي أكثر قيمة من السلع أو الخدمات التي يتاجرون بها فإنه، بعد تكاليف المعاملات. وهذا ما يسمى بالمبلغ الإيجابي، وتندرج معظم المعاملات ضمن هذه الفئة. الخيارات والتداول الآجلة هي أقرب مثال عملي لسيناريو لعبة المجموع صفر. الخيارات والعقود الآجلة هي الرهانات على علم أساسا على ما سيكون السعر المستقبلي لسلعة معينة في إطار زمني صارم. في حين أن هذا هو شرح مبسط جدا للخيارات والعقود الآجلة، عموما إذا كان سعر تلك السلعة يرتفع (عادة ضد توقعات السوق) في ذلك الإطار الزمني، يمكنك بيع العقود الآجلة في الربح. وهكذا، إذا كان المستثمر يجعل المال من هذا الرهان، وسوف يكون هناك خسارة المقابلة. هذا هو السبب في العقود الآجلة والخيارات التداول غالبا ما تأتي مع إخلاء المسؤولية لعدم القيام بها من قبل التجار عديمي الخبرة. ومع ذلك، توفر العقود الآجلة والخيارات السيولة للأسواق المقابلة ويمكن أن تكون ناجحة جدا للمستثمر أو الشركة المناسبة. ومن المهم أن نلاحظ أن سوق الأسهم عموما غالبا ما يعتبر لعبة صفرية، وهو مفهوم خاطئ، جنبا إلى جنب مع غيرها من سوء الفهم الشعبي. تاريخيا وفي الثقافة المعاصرة سوق الأسهم في كثير من الأحيان يساوي القمار، والتي هي بالتأكيد لعبة صفر مجموع. وعندما يشتري المستثمر مخزونا، فهو نصيب من ملكية شركة تسمح للمستثمر بتحويل جزء من أرباح الشركة. قيمة الأسهم يمكن أن ترتفع أو تنخفض اعتمادا على الاقتصاد ومجموعة من العوامل الأخرى، ولكن في نهاية المطاف، فإن ملكية هذا المخزون في نهاية المطاف يؤدي إلى الربح أو الخسارة التي لا تقوم على فرصة أو ضمان فقدان شخص ما . في المقابل، القمار يعني أن شخص ما يفوز في المال من الآخر الذي يفقده. وهناك أساطير أخرى من هذا القبيل تتعلق بسوق الأوراق المالية، وبعضها يشمل: انخفاض الأسهم يجب أن ترتفع مرة أخرى في مرحلة ما، والأسهم التي ترتفع يجب أن تنخفض، فضلا عن أن سوق الأسهم هو حصرا للأثرياء للغاية.